Peliharalah Lidahmu!!!!. Diberdayakan oleh Blogger.

Pengikut

RSS
Container Icon

Makalah Nahwu (Berbahasa Arab)



الباب الأوّل
المقدّمة

أ. خلفيّة البحث
     والغرض من علم النحو و الصرف صيانة خطاء اللسان في تكلّم العربية وتمهيد تفهّم علوم الدّين الإسلام مثل علم الفقه والتوحيد والتصوّف ولاسيما لتفهّم اشتمل المعنى القرآن والحديث.
     وتولية فوائد النحو تحتاج مطلقا. لأنّ تولية النحو مفتاح وشرط لإستطاعة تعلّم الإسلام واسعا وجميعا.    
ب. صيغة الموضوع
١. ما تعريف الفعل الماضى و المضارع و الأمر؟
٢. ما تعريف الفعل المتعدى و اللازم؟
٣. ما تعريف الفعل المبنى المعلوم و المجهول؟
٤. ما تعريف الفعل المتصرف و الجلمد؟
ت. الأهداف
١. معرفة الفعل الماضى و المضارع و الأمر.
٢. معرفة الفعل المتعدى و اللازم.
٣. معرفة الفعل المبنى المعلوم و المجهول.
٤. معرفة الفعل المتصرف و الجلمد.








الباب الثّانى
البحث
١. الفعل الماضى و المضارع و الأمر
ينقسمُ الفعل باعتبار زمانه إِلى ماضٍ ومضارعٍ وأَمر.[1]
فالماضي ما دلَّ على معنىً في نفسه مقترنٍ بالزمان الماضي كجاء واجتهدَ وتَعلّمَ.
وعلامتهُ أَن يقبلَ تاء التأنيثِ الساكنةَ، مثل "كتبتْ" أو تاء الضمير، مثل. "كتبتَ. كتبتِ. كتبتما. كتبتم. كتبتنَّ. كتبتُ".
والمضارعُ ما دلَّ على معنى في نفسه مقترنٍ بزمانٍ يحتمل الحالَ والاستقبالَ، مثل "يجيءُ ويجتهدُ ويتعلَّمُ".
وعلامتُه أن يقبل "السينَ" أو "سوفَ" أو "لم" أو "لن" مثل "سيقول. سوف نجيءُ. لَمْ أَكسلْ. لنْ أَتأخرَ".
والأمر ما دلَّ على طلب وقوعِ الفعل من الفاعل المخاطب بغير لام الأمر، مثل "جِيءْ واجتهدْ وتعلَمْ".
وعلامته أَن يدلَّ على الطلب بالصيغة، مع قبوله ياء المؤنثة المخاطبة، مثل "اجتهدي".
٢. الفعل المتعدى و اللازم
ينقسمُ الفعل باعتبار معناه إِلى متعد و لازم.
عَلاَمَةُ الْفِعْلِ الْمُعَدَّى أَنْ تَصِلْ ¤ هَا غَيْرِ مَصْدَرٍ بِهِ نَحْوُ عَمِلْ۱.
         الْفِعْلُ : إِمَّا مُتَعَدٍّ , وَهُوَ الَّذِيْ يَتَعَدَّى مِنَ الْفَاعِلِ إِلَى الْمَفْعُوْلِ بِهِ ؛ كَقَوْلِكَ : ضَرَبْتُ زَيْدًا , وَيُسَمَّى أَيْضًا : وَاِقعًا , وَمُجَاوِزًا.قال الله تعالى : واتَّخَذَ اللهُ إِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلا.
فَانْصِبْ بِهِ مَفْعولَهُ إِنْ لَمْ يَنُبْ ¤ عَنْ فَاعِلٍ نَحْوُ تَدَبَّرْتُ الْكُتُبْ٢.
        وَإِمَّا غَيْرُ مُتَعَدٍّ , وَهُوَ الَّذِيْ لَمْ يَتَجَاوَزِ اْلفَاعِلَ إِلَى الْمَفْعُوْلِ بِهِ ؛ كَقَوْلِكَ حَسُنَ زَيْدٌ , وَيُسَمَّى أَيْضًا : لاَزِمًا وَغَيْرَ وَاقِعٍ.

·        وَتَعْدِيَتُهُ فِي الثُّلاَثِيِّ الْمُجَرَّدِ :

أ‌.        بِتَضْعِيْفِ الْعَيْنِ , وَبِالْهمزةِ , كَقَوْلِكَ : فَرَّحْتُ زَيْدًا , وَأَجْلَسْتُهُ

ب‌.    وَبِحَرْفِ الْجَرِّ فِي الْكُلِّ ؛ نَحْوُ ذَهَبْتُ بِزَيْدٍ , وَ جِئْتُ بِحَسَنٍ و مثال فى القرأن الكريم : ذَهَبَ اللهُ بِنُوْرِهِمْ و تركهم فى ظلمات الله يبصرون٣.[2]

٣. الفعل المبنى المعلوم و المجهول
ينقسم الفعل باعتبار فاعله الى معلوم ومجهول.
فالفعل المعلوم ما ذُكر فاعِلهُ في الكام نحو "مصَّرَ المنصورُ بغداد"٤. وإذا اتصل بالماضي الثلاثيّ المجرّد المعلوم - الذي قبل آخره ألفٌ - ضميرُ رفعٍ متحركٌ، فإن كان من باب (فَعَلَ يَفْعلُ) - نحو "سامَ يَسومُ، ورام يرومُ، وقاد يقُودُ" ضُم أوله، نحو سُمْتُه الأمر، ورُمْتُ الخير، وقُدْتُ الجيش". وإن كان من باب (فعل يفعِلُ) - نحو "باع يبيعُ وجاء يجيء، وضامَ يضيمُ". أو من باب (فعل يفعلُ) - نحو "نال ينالُ، وخاف يخافُ" - كُسِرَ أَولهُ، نحو "بِعتُهُ، وجِئتُهُ، وضِمت الخائنَ، ونِلْتُ الخير وخِفْتُ الله".
والفعلُ المجهول ما لم يُذكر فاعله في الكلام بل كان محذوفاً لغرضٍ من الأغراض إما للايجاز، اعتماداً على ذكاء السامع، وإما للعلم به، وإما للجهل به، وإما للخوف عليه، وإما للخوف منه، وإما لتحقيره؛ فتُكْرِمُ لسانك عنه، وإما لتعظيمه تشريفاً له فتكرمُه أن يُذكر، إن فعل ما لا ينبغي لمثله أن يفعله، وإما لإبهامه على السامع.
وينوبُ عن الفاعل بعد حذفه المفعولُ به، صريحاً، مثل "يُكرَم المجتهدُ"، أو غير صريح، مثل "أَحسنْ فيحسَن إليك"، أو الظَرفُ، مثل "سُكنت الدارُ وسُهرتِ الليلةُ"، أو المصدرُ، مثل "سِير سيرٌ طويل".
(ولنيابة الظرف والمصدر عن الفاعل شروط ستراها في الجزء الثاني، في "مبحث نائب الفاعل" ان شاء الله).
ولا يُبنى المجهولُ إلا من الفعل المتعدي بنفسه، مثل "يُكرم المجتهدُ"، أَو بغيره، مثل يُرْفَقُ بالضعيف".
وقد يُبنى من اللازم، إن كان نائبُ الفاعل مصدراً نحو "سُهر سهرٌ طويلٌ" أو ظرفاً، مثل "صيم رمضانُ".
·        بناء المعلوم للمجهول
متى حُذفَ الفاعلُ من الكلام وجب أن تتغيّر صورة الفعل المعلوم؟. فإن كان ماضياً يُكسر ما قبل آخره، ويُضم كل مُتحرك قبله، فتقولُ كسر وأَكرم وتعلم واستغفر. "كُسِر واكرِمَ وتُعلِّمَ واسْتُغْفِرَ"
وإن كان مضارعاً يُضمّ اوَّلهُ، ويُفتح ما قبلَ آخره، فتقول في يَكسِرُ ويُكرِمُ ويَتعلمُ ويَستغفِرُ "يُكسَرُ ويُكرَمُ ويُتعلَّمُ ويستغفَرُ".
·        أما فعلُ الأمرِ فلا يكونُ مجهولاً أبداً.
بناء ما قبل آخره حرف علة للمجهول
إذا أُريدَ بناءُ الماضي - الذي قبلَ آخره ألفٌ - للمجهول (إن لم يكن سُداسيّاً) تُقلبُ ألفه ياءً، ويُكسَرُ كلُّ متحرَّكٍ قبلَها، فتقولُ في باعَ وقال "بِيع وقيلَ"، وفي ابتاعَ واقتادَ واجتاحَ "ابتِيعَ واقتيدَ واجْتِيحَ"؛ والأصل "يُبِيعَ وقُوِلَ وابتِيعَ واقتُوِدَ واجتُوِح".
فإِن كان على ستة أحرفٍ - مثل استتابَ واستماحَ - تُقلَب ألِفُه ياءً، وتُضَمّ همزتُه وثالثُه، ويُكسَر ما قبلَ الياءِ، فتقول "أَستُتيبَ وأُستُميحَ".
وإن اتصلَ بنحو "سِيمَ ورِيمَ وقِيدَ" من كل ماضٍ مجهول ثلاثيٍّ أجوفَ - ضميرُ رفعٍ متحركٌ، فإن كان يُضَمُّ أوَّلُه في المعلوم نحو "سُمتُه الأمرَ، ورُمتُ الخيرَ، وقُدْتُ الجيشَ" كُسِرَ في المجهول، كيلا يَلتبسَ معلوم الفعل بمجهوله، فتقولُ "سِمتُ الأمر، ورِمتُ بخيرٍ، وقِدتُ للقضاءِ".
وإن كان يُكسَرُ أَوَّله في المعلوم - نحو "بعته الفرَسَ وضمتُه، ونِلته بمعروفٍ" ضُمَّ في المجهول، فتقول "بُعت الفرَسَ، وضُمت، ونُلْتُ بمعروفٍ".
وإذا اريدج بناءُ المضارع - الذي قبلَ آخرِه حرفُ مدٍّ - للمجهول، يُقلَب حرفُ المدِّ ألفا، فتقول في يقولُ ويبيعُ "يُقالُ ويُباعُ"، وفي يستطيعُ ويَستتيبُ يُستطاعُ ويُستتابُ".
٤. الفعل الجامد و المتصرف   
                                              ينقسم الفعل بالنظر الى تصريفه الى : جامد و متصرف.
                                  الفعل الجامد هو الذي يلزم صورة واحدة : صورة الما ضى أو صورة الأمر.
۱ـ الأفعال التي تلزم صورة الماضى فقط هي :
ـ- ليس وما دام ( من أخوات كان )
ـ-كرب ( من أفعال المقاربة )
- عسى و حرى و اخلولق ( من أفعال الرجاء )
- نعم وبئس و حبّذا و لا حبّذا ( من أفعال المدح والذم )
- خلا و عدا ( من أحوال الإثتسناء )
- أخذ و أنشأ و شرع ( من أفعالالشروع ، فى حالة استعمالها كأفعال شروع )
٢ـ الأفعال التي تلزم صورة الامر فقط هي :
ـ هب : بمعنى ظن.
ـ تعلم : بمعنى أعلم.
           الفعل المتصر هو الذي لا يلزم صورة واحدة.
وينقسم الفعل المتصرف قسمين :
۱- أففال التمة التصرف وهي ما يأتى منها الماضى والمضارع والأمر.
مثل : قام – كتب – شكر – دحرج – قاتل – اقترب الخ.
٢- أفعال الناقصة التصرف وهي ما يأتى منها الماضى والمضارع فقط. ومن هذه الأفعال :
- مازال - مابرح – ما فتئ – ماانفك : من أخوات كان.
- كاد و أوشك : من أفعال المقاربة.
- طفق و جعل : من أفعال شروع.   
الباب الثالث
 الإختتام

          لاسم وفعل ثمّ حرف تنقسم # وهذه ثلاثها هي الكلم.
    الفعل هو كلمة دلّت على معنى فى نفسها .
        ينقسم مختلفا. إمّا بإعتبار زمانه إِلى ماضٍ ومضارعٍ وأَمر او باعتبار معناه إِلى متعد و لازم او باعتبار فاعله الى معلوم ومجهول او بالنظر الى تصريفه الى : جامد و متصرف.    


















المراجع
الشيخ مصطفى الغلايين.۱۹۷۱.جامع الدروس العربية.بيروت:دار الكتب العلمية.
فؤاد النعمة.ملخص قواعد اللغة العربية.بيروت:دار الثقافة الإسلامية.
االشيخ محمد بن عبد الله بن مالك الأندالسى.نظم الخلاصة الفية ابن مالك
(الفوائد النّحويّة ) Shofwan,M.Sholihuddin.2007.Pengantar Memahami Nadzom Al- Imrithi
القرآن الكريم
من الإنترنيت
















 فى باب تعدي الفعل ولزومه  ١ شرح ألفية ابن مالك
 ٢ شرح ألفية ابن مالك،.......
٢:١۷ ﴿  ٣ سورة البقرة
٤ أي: جعلهل مصرا،أي مدينة. والمنصور: هو ثاني الخلفاء من بنى العباس

  • Digg
  • Del.icio.us
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • RSS

0 komentar: